أنا و وجيعة قلبي حكاية..
غناية ملحنة بآهات مزيانة
مليانة بوعود الماضي المشهود
معبية آمال و وعود لمستقبل منشود..
وجيعة قلبي غناية و لحن ساكن فيا
لحن حياة و ممات
لحن فرحات و تحديات
و برشا حكايات مشات و فنات
و غصة فرحة مستقبلها مجهول
فرحة لقيطة
لعندها لا بو و لا خو
و لا عايلة تحميها من غدر الناس الناوية تفنيها
- أه يا مهبولة تتغزل بوجيعتها و ردتها غنايتها
- و لنا الجنون كي لا يقتلنا الواقع الميبون
-شوف كيفاش تتقبح؟؟؟
- مش أكثر من القباحة إلي تستفعل فيك و فيا
مش أكثر من الواقع لمبهذل بيك و بيّا
- الواقع خاطيه مسكين إنت إلي القبح ساكن فيك و مستفعل بيك
أنا!!!!
توا باش نقلك يا مهبول..
المقاومة تخليني نسمي جرحي مدينة
مدينة أغاني و أماني
ساكنتني و ساكنة فيها
و نسمي آهاتي لحن
لحن حياة
لحن لطريق التمرد و الحرية و الفرحة المنسية..
أنا إلي نرسم الدموع بالبسمات
مش هبال أما مقاومة
رصاصي الأمل
و ورقة و ستيلو وبرشا كتب و فن
مهبولة خاتر نسمي في ليلي صباح
خاتر نسمي في قِبْلْتِي الشمس
و نلوج عليها في ليلة ظلمة
و منلقهاش..
نرسمها بخيالي و نركع قدامها
و نطلب مطالب و أماني شرعية
في صلاة وثنية..
نطلب صباح و نور و نوار
في الواقع مش مجرد أفكار..
شمسي لحقيقة في ظلام الأوهام..
منيش مهبولة و منيش قبيحة..
أما ننسج من وجيعة قلبي أحلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق