نمشي في ثنية المرواح من الخدمة ندهكل و نخمم, و مذابية الثنية تزيد تطوال و تطوال, نحب نزيد نتأمل, نزيد نحسب و نجمع و نطرح و نخمم في الحل و الحل البديل و البديل للحل البديل..
نحس في تنميلة في ساقيّة تفيّق فيّا من عالم الإحتمالات, وين منلقى وين نقعد و نبات.. التعب, التعب بوه كلب فيقني من سكرة حلمتي و بنّة دنيتي.. فكرني بخدمتي إلي منيش راضية عليها, لكن لازمني نخدم و نكسب و نستقل.. باش ميذلني حد بلقمتي.. باش ميكسرلي حد بلومتي.. باش نكون قوية و ما نتهد..
و أني هكاكة يهجم عليا كابوس قريب يخنقي, زعمة نكمل عمري في خدمة كيف هكاكة؟؟ زعمة أحلامي إلي خذات من عمري سنين و سنين تنجم تموت تتنسى مع لأيام؟؟؟ و نقعد سجينة خدمة نمارسها كيف الروبو؟؟ لا نحسب و لا نصنع و لا نلقى حتى كيفاش نبدع؟؟ تخنقت. جبت لهوى, محبش يدخل لصدري يحب يمنع عليا الحياة و كينوا يقلي تموت بالشهقة التنفسية و لا تموت بسقطة أحلامك يا مبلية..
إي نعم مبلية,
مبلية بدى الحلمة المنسية
إلي للواقع ملقات حتى ثنية..
و بعد الخنقة نرجّع النفس بضحكة قوية..
نغزر للواقع في عينيه و نقلوا متنجمش تخنقني و متنجمش تقتلني
و زيد خرجلي عينيك و إقحرلي حاول تخوفني
منخافش...
حلمت و مازلت نحلم و كل متقتل حلمة نولد في بلاصتها عشرة و و نزرعهم على أرضك يا واقع و بسيف عليك يلقاو وين ينبتو و يكبرو و نلقى منين نقْتات و نعيش و نربي الريش
0 التعليقات:
إرسال تعليق