باللهي تغشش و سبّ ميسالش و عيط في وجه إلي تراه غالط..
خير من المشية تحت الحيط و غناية أخطى راسي و أضرب..
شنوة فايدت لعمر كان باش تلمو في كفن الخوف و السكوت..
السكوت ينسجلك في كفن الموت..
و إنت.. إنت همك في النوم و حق دبوسة نهار السبت..
همك في الافيون, في السكرة, في الطفلة إلي تكللها عقلها بفكرة
مخك في إلي حرق و وصل و فيّس عليك بلقمة
لمها بالذل..
لمّها بالخدمة إلي مترضهاش في بلادك بقدر..
مخك في السارق إلي صبح غني بعرق الفقرى..
مخك.. مخك بين ساقيك
مخك متخدموا كان في الخنن
حاول تقرى كتاب يحكيلك على الحب ولا المركسية
يزرعلك في مخك الافكار الثورية..
إسمع غناية تحكيلك على الفقِير و إلي يحب يجنح و يطير..
إسمع غناية, تذكرك فيا..
تذكرك في حلمي بعالم نظيف خالي من المادية
ميتة فيه الراسمالية..
عالم نرسم فيه بعمري و بدمعي و بحبي لحياة تحبط فيا..
تذكرك باش تقاوم و ترفع السلاح في وجه لمخاخ المبلية..
تنقدهم, تخنقهم, تلعنهم و تضربهم تحاول تفيقهم
تحكيلهم تفههم تقنعهم..
ميسالش خليهم يكرهوك, يسبوك, خليهم يمقتوك..
المهم خليهم يتسائلوا.. حللهم في مخاخهم فارعة..
هد خلي نبنيوا من جديد..
0 التعليقات:
إرسال تعليق